تلعب المكتبات منذ القرون الأولى وحتى الآن أدوارا رئيسية في ضمان تنمية المجتمعات، بالإضافة إلى توفير مصادر المعلومات بكافة أشكالها المتنوعة، فقد تم النظر إلى المكتبات على أنها مؤسسات تعليمية رئيسية
يواجه العالم أجمع خلال هذه الفترة فيروس كورونا والذي أصبح موضوع الساعة وسبب ذعرا كبيرا في العالم بسبب اتساع رقعته الجغرافية وظهور كل يوم تقريبا إصابات جديدة في العديد من الدول، لا سيما العربية منها
تظل المكتبات على علاقة وطيدة بالكلمة المكتوبة سواء كانت على الورق أو الميكروفيلم أو الأقراص المضغوطة أو صفحات الويب. ومع التوجهات الحديثة الآن تعمل المكتبات مع الكُتّاب والمبرمجين لإنشاء قصص تفاعلية
قد يفترض الكثيرون منا أنه مع وصول العصر الرقمي، ستتوقف وظيفة المكتبات بشكل طبيعي. على الرغم من أن هذا صحيح جزئياً وفي بعض الحالات اتجاه مقلق، إلا أن هناك أملًا لهذه المؤسسات. فلا يزال العديد من عشاق